علاج هشاشة العظام بالأعشاب

تُسبِّب هشاشة العظام ضعف العظام وسهولة انكسارها — فتجعلها هشة لدرجة أن أي سقوط أو حتى المجهود البسيط مثل الانحناء أو السعال يُمكن أن يتسبَّب في الكسور. وتَحدُث حالات الكسر المرتبطة بهشاشة العظام بصورة شائعة في الوِرك والرسغ والعمود الفقري.

العظام هي النسيج الحيٌّ الذي ينكسر ويُستَبدَل باستمرار. يَحدُث مرض هشاشة العظام عندما لا يُواكِب خَلْق عظام جديدة فَقْد العظام القديمة.

تُؤثِّر هشاشة العظام على الرجال والنساء من جميع الأعراق. ولكنَّ النساء ذوات العرق الأبيض والآسيوي — خاصة النساء اللاتي تجاوزن سن اليأس — هنَّ الأكثر عُرضةً للخطر. يُمكن أن تُساعد الأدوية، والنظام الغذائي الصحي، وتمارين رفع الأثقال في منع خسارة العظام أو تقوية العظام الضعيفة بالفعل.

الفوائد

1. الرُزمة العِلاجية المُقترحة أدناه لعِلاج هشاشة العظام، تحتوي على مُنتجات طبيعية 100%، جميعها آمنة جداً وفعّالة في عِلاج المَرض.
2. خُصّص هذا العِلاج لمرضى هشاشة العظام الذين لا يُعانون من أمراض أخرى.
3. إذا كان المَريض يُعاني من أمراض أخرى غير هشاشة العظام، يَتوجب عليه مُراسلتنا واستشارة المُختصّين في مشفى الحكيم لكي يتم تحضير عِلاج مُناسب لحالته.

طريقة الاستخدام

1. تُؤخذ الجُرعات يومياً صباحاً، ظُهراً ومساءاً.
2. يجب تناول جميع الكبسولات مع بَعضها قبل، مع أو بعد الأكل.
3. يبدأ الشخص المُتعالج بالتحسُّن تدريجياً خلال فترة العِلاج.
4. ينبغي على الشخص الذي يُعاني من المرض أن يبقى على تواصُل مع طاقَم مَشفى الحكيم (مُفضّل مرّة كل أسبوعين أو حَسب الحاجة).
5. وإطلاعنا بكل المُستجدات على حالته الصحيّة حتى نُرشده لما يتوجّب عليه فعلُه خلال فترة العِلاج ليتم الشِفاء بإذن الله.
6. من المُمكن أن يحتاج الشخص المُتعالج إلى طلَب رُزمات عِلاجيّة أخرى بعد انتهاء الرُزمة الأولى وذلك وفقاً للحالة وبترتيب مُسبق مع طاقم مَشفى الحكيم.
7. الرُزمة المُخصصة لعِلاج المرض مُناسبة للذُكور والإناث على حَدٍّ سَواء.

ملاحظات:

1. ملاحظة: إذا كان سبب الهشاشة هو سوء الهضم وسوء الامتصاص، نَنصح بإضافة عُبوة من مُنتج الاشواغاندا، عُبوة من مُنتج الاستراجالوس وعُبوة من مُنتج قشر الرمان.
2. ملاحظة: إذا كان َمريض الهشاشة يشعُر بهبوط وتعب مُستمر وكذلك من حالة نفسيّة صعبة (اكتئاب بسبب الأوجاع)، نَنصحه بإضافة المُنتجات التالية: جذور الماكا، الاشواغاندا، رعي الحمام، والجنسنج السيبيري أو الجنسنج الكوري الأحمر.
3. ملاحظة: في حالات مُتقدّمة من الهشاشة نَنصح بإضافة عُبوة من مُنتج الدبيق المنجلي، عُبوة من مُنتج المورينجا، عُبوة من خلاصة عصير القمح والشعير، عُبوة من خلاصة الغوتوكولا وعُبوتان من مُنتج شاي الزيتون والزعرور.
4. ملاحظة: للنساء في سن اليأس (سن انقطاع الطمث) اللواتي يُعانين من اضطراب الهرمونات بالتزامن مع الهشاشة، نَنصح بإضافة المُنتجات التالية: الكوهوش الأسود، حشيشة الملائكة، كف مريم، رعي الحمام، والابيميديوم.

العلاج

1. العِلاج مُجرّب وآمن، ولا تُوجد له أي أضرار أو أعراض جانبيّة سَلبيّة، كما أن نتائجه مُمتازة.
2. لقد أثبتت مِئات الأبحاث العِلميّة المُختلفة نجاعة وفاعِلية هذه الأعشاب في علاج المرض تماماً دون ظُهور أعراض جانبيّة.
3. نسبة نجاح العِلاج تَفوق الـ 90% في مُعظم الحالات شَرط أن يكون إلتزام كامِل بالعِلاج والتعليمات وكذلك بالنظام الغِذائي.